اعترف الألماني راينر هولمان المدير الفني للزمالك أن التعادل مع الأهلي في لقاء القمة الأفريقية غير مرضي علي الإطلاق للجهاز الفني للفريق خاصة أن اللاعبين قدموا واحدة من أفضل مبارياتهم هذا الموسم وكنا خصما عنيدا للأهلي في أغلب فترات اللقاء.
أضاف أن التعادل جعل الجهاز الفني يعيد ترتيب أوراقه من جديد قبل لقاء ديناموز هراري في زيمبابوي الأحد المقبل في الجولة الأخيرة من المنافسة الأفريقية مؤكدا أن تلك المباراة ستكون لها حسابات خاصة وتعتبر تلك المباراة بمثابة حياة أو موت.
أوضح هولمان أن الفريق يعاني من نقص في صفوفه إما بسبب الإيقافات أو الإنذارات بالإضافة إلي التفريط في مجموعة من اللاعبين كانوا مقيدين أفريقيا وتم التفريط فيهم قبل توليه مسئولية تدريب الفريق.. كما أن وضع الفريق في جدول المجموعة جعل لاعبينا يخوضوا اللقاء تحت ضغط نفسي وعصبي.
أشار إلي أنه أجري سلسلة من التغييرات الاضطرارية غلبت علي النواحي التكتيكية عندما دفع بكريم ذكري وعلاء عبدالغني بدلا من محمود فتح الله ومحمد عبدالله بسبب شعورهما بالإصابة علي الرغم من أنه كانت هناك نية للدفع بعبدالحليم علي لتنشيط الناحية الهجومية.
قال إنه كان بإمكانه الدفع بمصطفي جعفر في اللقاء رغم جاهزيته إلا أنه فضل عدم الاستعانة بمجهوداته في اللقاء بسبب تمرده ورفضه السفر مع بعثة الفريق إلي أبيدجان لمواجهة أسيك أبيدجان الإيفواري ومن ثم فإن قرار استبعاد جعفر من اللقاء هو قرار تربوي.
أكد أن الفريق فرط في ثلاث نقاط غالية وكان بإمكاننا الفوز باللقاء بأي شكل من الأشكال إلا أن النهاية لم تكن سعيدة لنا بعد أن حولنا الهزيمة إلي فوز.
اعترف بأن الزمالك سيخوض لقاء ديناموز وهو يعاني من غيابات بالجملة في صفوفه ولكن مكسبنا هو عودة الثنائي أيمن عبدالعزيز والتونسي وسام العابدي للتشكيلة الأساسية للفريق وهما بلا شك مكسب.
أضاف أن التعادل جعل الجهاز الفني يعيد ترتيب أوراقه من جديد قبل لقاء ديناموز هراري في زيمبابوي الأحد المقبل في الجولة الأخيرة من المنافسة الأفريقية مؤكدا أن تلك المباراة ستكون لها حسابات خاصة وتعتبر تلك المباراة بمثابة حياة أو موت.
أوضح هولمان أن الفريق يعاني من نقص في صفوفه إما بسبب الإيقافات أو الإنذارات بالإضافة إلي التفريط في مجموعة من اللاعبين كانوا مقيدين أفريقيا وتم التفريط فيهم قبل توليه مسئولية تدريب الفريق.. كما أن وضع الفريق في جدول المجموعة جعل لاعبينا يخوضوا اللقاء تحت ضغط نفسي وعصبي.
أشار إلي أنه أجري سلسلة من التغييرات الاضطرارية غلبت علي النواحي التكتيكية عندما دفع بكريم ذكري وعلاء عبدالغني بدلا من محمود فتح الله ومحمد عبدالله بسبب شعورهما بالإصابة علي الرغم من أنه كانت هناك نية للدفع بعبدالحليم علي لتنشيط الناحية الهجومية.
قال إنه كان بإمكانه الدفع بمصطفي جعفر في اللقاء رغم جاهزيته إلا أنه فضل عدم الاستعانة بمجهوداته في اللقاء بسبب تمرده ورفضه السفر مع بعثة الفريق إلي أبيدجان لمواجهة أسيك أبيدجان الإيفواري ومن ثم فإن قرار استبعاد جعفر من اللقاء هو قرار تربوي.
أكد أن الفريق فرط في ثلاث نقاط غالية وكان بإمكاننا الفوز باللقاء بأي شكل من الأشكال إلا أن النهاية لم تكن سعيدة لنا بعد أن حولنا الهزيمة إلي فوز.
اعترف بأن الزمالك سيخوض لقاء ديناموز وهو يعاني من غيابات بالجملة في صفوفه ولكن مكسبنا هو عودة الثنائي أيمن عبدالعزيز والتونسي وسام العابدي للتشكيلة الأساسية للفريق وهما بلا شك مكسب.