المسيحية والحب
المسيحية
هى حياة الحب اى الالتماس والاحساس بالاخرين ومساعدتهم والصلاة من اجلهم
حتى ان لم يشعروا بهذا الحب فعلى الانسانان يقدم حبه بدون مقابل يكفيه انه
يحب ويقدم حبه لمحبوبه
كما فعل اليسد المسيح كان يجول
يصنع خيراً يشفى - يغقر- يعزى - يطعم ..... واشياء كثيرة من التقديمات حتى
انه قدم نفسه من اجلنا نحن الخطاه
ومع ذلك يتناسى الانسان هذا الحب
من اجل ان يشبع ذاته لا يريد ان يقدم شىء للاخر انما يريد ان يقدم
لنفسهويشبعها فيحب العالم والمادة التى لا تنتهى مطالبها بل تثير القلق فى
حياته وتفقده السلام كيف يحيا وكيف يشبع ذاته
لكن ان اراد ان يشبع ذاته
بالمادة فلا تشبع نفسه انما الذى يشبع نفسه و حياته ويملى قلبه سلام وفرح
لا يخشى الموت ان يحيا مع الله فإن كان لا يستطيع ان يقد م حياته من اجل
الله فعلى الاقل يقدم فكره وقلبه الى الله ويحوال دائماً ان يكونا مقدسين
امامه كل حين
فلمسيحية هى حياة الحب التى تذوب فيها القلوب ترق وتحنوا على الاخرين
كما فعل القديس يوحنا العظيم تليمذ السيد المسيح وكاتب الانجيل يوحنا ورسائله
انه فى مره خرج عليه لص ليسرقه
فعلمه المسيحية وتاب وسمع فى يوم انه رجع الى السرقة مرة اخرى فلم يهدأ
باله بأن يتركه رغم شيخوخته فذهب واخذ معه مال وذهب الى الصحراء لكى يخرج
عليه لصوص ويعرف منهم مكان هذا اللص فخرج عليه بالفعل لصوص وعلم منهم ان
هذا اللص هو زعيمهم فقال لهم انه يريد ان يذهب اليه فأخذوه لكى يتسلوا
بهذا العجوز القديس وعندما ذهب القديس رآه اللص من بعيد جرى بسرعة اللص
منه والقديس اكله قلبه على اللص فجرى بخلفه برغم من شيخوخته اما اللص فبدء
يصعد على الجبل لكى القديس لا يصل اليه انما القديس صعد بخلفه وهو يصعد
قال للص يابنى ارحم شيخوختى وبكلمات القديس واصراره لرجوع اللص بكى اللص
من حب القديس وحنيته وتاب هى واللصوص التى معه
فالانسان المسيحي بالفعل مثل المغناطيس يجذب كل من حوله بافعاله وكلامه الذى من الله
ربنا يعطينا جميعاً نحيا فى حبه
المسيحية
هى حياة الحب اى الالتماس والاحساس بالاخرين ومساعدتهم والصلاة من اجلهم
حتى ان لم يشعروا بهذا الحب فعلى الانسانان يقدم حبه بدون مقابل يكفيه انه
يحب ويقدم حبه لمحبوبه
كما فعل اليسد المسيح كان يجول
يصنع خيراً يشفى - يغقر- يعزى - يطعم ..... واشياء كثيرة من التقديمات حتى
انه قدم نفسه من اجلنا نحن الخطاه
ومع ذلك يتناسى الانسان هذا الحب
من اجل ان يشبع ذاته لا يريد ان يقدم شىء للاخر انما يريد ان يقدم
لنفسهويشبعها فيحب العالم والمادة التى لا تنتهى مطالبها بل تثير القلق فى
حياته وتفقده السلام كيف يحيا وكيف يشبع ذاته
لكن ان اراد ان يشبع ذاته
بالمادة فلا تشبع نفسه انما الذى يشبع نفسه و حياته ويملى قلبه سلام وفرح
لا يخشى الموت ان يحيا مع الله فإن كان لا يستطيع ان يقد م حياته من اجل
الله فعلى الاقل يقدم فكره وقلبه الى الله ويحوال دائماً ان يكونا مقدسين
امامه كل حين
فلمسيحية هى حياة الحب التى تذوب فيها القلوب ترق وتحنوا على الاخرين
كما فعل القديس يوحنا العظيم تليمذ السيد المسيح وكاتب الانجيل يوحنا ورسائله
انه فى مره خرج عليه لص ليسرقه
فعلمه المسيحية وتاب وسمع فى يوم انه رجع الى السرقة مرة اخرى فلم يهدأ
باله بأن يتركه رغم شيخوخته فذهب واخذ معه مال وذهب الى الصحراء لكى يخرج
عليه لصوص ويعرف منهم مكان هذا اللص فخرج عليه بالفعل لصوص وعلم منهم ان
هذا اللص هو زعيمهم فقال لهم انه يريد ان يذهب اليه فأخذوه لكى يتسلوا
بهذا العجوز القديس وعندما ذهب القديس رآه اللص من بعيد جرى بسرعة اللص
منه والقديس اكله قلبه على اللص فجرى بخلفه برغم من شيخوخته اما اللص فبدء
يصعد على الجبل لكى القديس لا يصل اليه انما القديس صعد بخلفه وهو يصعد
قال للص يابنى ارحم شيخوختى وبكلمات القديس واصراره لرجوع اللص بكى اللص
من حب القديس وحنيته وتاب هى واللصوص التى معه
فالانسان المسيحي بالفعل مثل المغناطيس يجذب كل من حوله بافعاله وكلامه الذى من الله
ربنا يعطينا جميعاً نحيا فى حبه